الاثنين، 17 ديسمبر 2018

انثى تحتطب من اخمص قدميها ../

هللّم /ل أنثى تحتطب من اخمص قدميها
الى هامة الضوء على كتفيها .!
تخال أطرافها ازاء التوقد
مشتعلة تهادن نرد الجنونْ
على طاولة من شغف.!ترتعد وجلاَ
وتدركها الخطيئة.!
ثم ترتد مكفهرة لئلا يلوك
بعض غضبهم سحنة النور ب وجنتيها ..!

 تبسملك بافواه الوجوم ك آية نور 
أودت بِ ثائر الشوق
الى قاع من خجل
متربص به وتد الواقع
وماكان 
يخطئني ليصيبك 
.! لكنه اخطئني لِ يغرقني بمنة العدل
فبأي ألاء الحب نهذي..!
وعلى اي وثير نتهندم ونغني ..؟
أذات اليمين ام ذات الشمال ..!
تتمطى مسافات الوصول
وتسعاك ألفاَ ..!
ترتد تعثراَ .! ومكيدة
تتزمل بقميصكَ هنيهة
تتحسس ماتشبث امداَ بجسدك.!
فيرهقها الإمتناع
وتدارك نصف الغواية
ف تعبق نكالاً ../
فلاتهش بصولجان ..! تمردك
واعنة النوى 
حشد نوري القادم حيثك 
وحذاري ي خليلي ان تزج بكلك حثيثاَ
فترتطم ويتخافت بضع شوقك.!
استوي ي هذا الـ وهج على ممالك جسدي
ثم اطيل القبوع
ودع حديث السهاد مابين كفينا يهذي
دع حديث السهاد مابين جسدينا ي ت و ق د 

رتل أهازيجي وتنهيدة الحب 
ك نكبيرة بشرع الهوى
لم تصدح إلا ل ان نشيجها سيرهبك .!
ف تهبها من ملائكة نورك الرحمة ..
...! عقيدة حب وقربان لهفة
فهل تنال شفاعة للغياب .!
مازال التوق يهدم عتاد الإنتظار
ويلفحني ب قيظ من لهب .!
ومارج  الحنين يهيمن بردهات الذكرى ولاعتب../
/ أيا خليلي حبيبتك::
ك راهبة ويمام قلبي لن ييمم شطر سواك
معهم متهجدة ـ برهبة ارتدي جلباب السكون
ومعكَ قادرة أن أهب أكوان حزنك  مدارات فرح
ب جلجلة خلخالي..! فلتقنت 
لِ همسة تناءت ب عنقي
تخالها حينْ هذي 
تمردت حينما وهنت حنجرتي..!
وتفانت من وهلة البدء لتصلك 
م ر ب ك ة
اقوى من ترددات سمعك.!
فتتشهي التكرار 
ويلجمها ازيز انفاسك
ل تغرق بلجك ويكأنها الناجيه ..!
رشفاتك دواء ودفئك سياج امان 
لم تلحد بِ شريعة حبك
لكنها تخشى الإشراك  ب وجه غيرك
كلما زاورها ذات حلم غاب به نوركَ
لِ تتمرد بِ تنهيدة الجوى
كلهم أنت /
ا ح ب ك 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق