الخميس، 20 أبريل 2017

قيامة يضوع بها عطري ../

يأتيني صوتك كنشيج حبور
واخال الكون فضاء شاسع لايتسع لي.؟
ف وثبة تعتلي هامة طيفك
حتى ماان تمددت الأركان الا وصيرتها
جواسق لامتكأ  لسواي هيئت لي ضلع ايسر ووتين
ي طهر الـأنبياء حين عربدة  وسن
مافتىء المطر ينسكب بين اوداجي
سجيج لك وعصي على العالمين
س اقتنص من  موائدك رشفة
حينما ينتهي الحلم بلا تأويل
وس أستحضرك حينما تنتشبث بي هيمنة السهاد
 في موعد وهج وتسابيح نـور
أستهل مواسم الفرح وازجر
سمهاج الوعود::
ينتصب الضوء  عهد عهن
كي لاتمور نفثة اثر هدل الغمام
وتلقي بي لدرك الوجوم../
تراشق كفاي مسارات الهبوب
وانت :: ينام على كتفك زمهرير النوى
يختلس الدفء مني ويصدري تأجج
  ابان العناق::
ي عثرة الضوء كلما تهكمت مسافات التمدد
كانت الزمزمة ولاية قرب
وي جناية الحاجة  ادمان ان فنى الأكسير
 مازلت  متربص بي قاب غواية او اشهى
يطوف السكر حول ترقوتي  ولامناص
ردهة  تتشاسع تأهبت لمواسم الاندلاق

تضمخ  كلي  قنينة عبق
ف  حنانيك حين قيامة يضوع بها عطري
لم تسدل الا لبعث   جديد
 اشتاقك والسير اليك طووويل

احتطب رهج اللقاء ../

خذني شطرْ دفئكَ ومشجبْ القرب
فتغدو حكايا العناقْ الياذة جنونْ
أحتطبْ رهج اللقاء مواعيد إنزواء
وأشعل مواقدْ الـحنينْ:: زجر  هجير
منذ  شتائين  وابعد../
 لم يتفانى أتون التوقْ
غير أن زمجرة الريح لم تزل توقظ
صهد غافِ من وسن طال../
يعتكف الودق بين دفتي الكوثر 
عهد اندلاق ورشق ماء ::
 فما بال ندف الغمام شحيح.؟
يخشاني متربصة به والوعود صقيع ../
 مازلت أمسد هيمنة الرعشة وأتقهقر../
ولايزال حثيث الخطى متعثرْ
خطيئة انتشاء../والمبتغى حِفنة رؤم
أخبرني كيفْ اولي
وعلى مسامك يتشبثْ الدفء
يناجيْ بضعي المتهلف :!أن هيت لكِ
فدع وجهك الكريم بالنور
قبلة الـخلود :: ومواسم الإحتفاء..!
كلما زاورني /فرعون الزمهرير
ولهفة أصابعي عندما تتتهجئ
منعطفات الأمان
اواه والملتقى  فسيح  :والمسافة زاهدة بالطول
وجمهرة البعد تتهكم .! حينما اخرسها بفرض سبابة
ومازلت اسعى بين ترقوة ومساحات ينداح بها العطر
من يخمد ثورة الجنون..!
وجهنم شفتيكَ/بردا وسلاما
حرائق تندلع  فلايركلها سلسبيل رضاب..!
وأنا أغافل ارهاص الهجير
كي لاينالني من الحاجة مسغبة::
يَ شمائل الـمبتغى والتراشق سمة
حتى يلوك بعضك المتدثر ب جلابيب الأنا
طواف عبق فلا مناص
يصدح لهج الإنتماء ( غفران) غفران../

وصايا هذا الشتاء
::
دع عبقك يتوغل بكلي
حد ماان داهمني النوى بغتة
لا يهزمني الوجل::

 ومرغ كلي بِ صهدكَ
عهد ولاء ولااانكاثا
ترياق جوى
أحبكَ وربَ يوسف


فضيلة انتماء../

كان مساؤنا يتأنق ب نور تليد
يهزم فيالقْ الجزع
يغويني وأنا اليقينْ التائب عن كل زلة ف أتقهقر../
ربِ وأغفر زلتيْ غير أنها مازالت لي الأمان
يعلن إنهزام الضوء ::
وكنت أناجي  طيفك  حتى لو لم يدركني
بعض النور،
 كنت أصليْ ب قنوت
 بصدري دعوة تلهج ك تلك الـ يرتلها زاهد
لا تربكه آفكة الظنونْ
أن كيف  لايتخافت ذاك الوهج
بمساء مدلهم؟؟
ربِ وأتمم نعمة القرب لي::
كيف لِ كروم ظلك أن لايخبت ولايخفت 
ربِ وخضبني بِ حناء نوره::
 وإن لم تدرك ؟مدينتك ال تعج بِ مطرْ
تماثلت لي كف من كرم
تتحسس الفيافي ـ ف أذعن
ربِ سقيا خير ومطر ومطر ومطر
صلبت بعضي مشجبْ غواية على وثيرْ الماءءء
تشتهي أقدام اللهفة التمايل حافية
ماتناءت حين خضاب 
وماأكتفت حين يم منيف::
وهائبْ  ذاك الغريق من نحنحة إكتفاء
أن لاخلاص ::لافكاك :: لانجاة
ربِ وأرغبني غريقة مادام الغرق ب واحاته نجاة
انا ا ا ا  المتشبثه بخطوات لاتعرف الإياب
لاتكمل طرقْ الرجوع
ربِ وازجر كل خطو ظل انثى سواي ::
وبمنتصف اللهفة تنتحبْ
ظنا أن نشيج الوجع
سيصل وتقترب حثيثة خطوات الرضاء
ربِ وأكرمني رضاه
تمادت ب الخنوع وتماديتْ بِ الـصبر
حتى لو تعد لي كسرة أقتات عليها
بمثل هكذا ظرف ارعن
ربِ  وبشرني بقربه فضيلة انتماء
ومائج ذاك صمتيْ
تحسبه هدوء وماهو إلا عاصفة
هاؤم تمعنوا بِ جرح غائر
لم يجتبي سوى ضلع أيسر
غنى وغفى على أريكة حلم زائلة
آلت لِ أفول محتم
ل أنها لم تكتمل لمَ ناغت حين حاجة..؟
لمَ وعدتنا بِ تحقيق 
لما وهبتني وثبة حين يأس ل منابر التحقيق؟
وارجوكم :: لا تحنو لطبطبة الفقد
اكتفوا بوجعي وأرحـلوا
لا تربتوا على كتف أمنية ألقت ب جب الضياع
ومات الأمل مذعورا ../
اواه ي صبري
وبترقوتي آآآآه 
لم تكتمل ولم تتفانى
حينْ  شوق رتبتها بِ اربعة أحرف
لك  أن تدرك كيف تصلى أسمال الصبر
ب اتون التوق
وكيف لي أن أنبس ذاك العويل
مازلتْ أدس أخر كلمة
خشية أن أتمعنها
 ويرتد النظر خاسئا وهو حسير ::

رفيف متأنق ، صلاة حرف ../

هالني اشعث الصبر كيف له ان يهرم؟
لم ترتد هيمنته ابان النوى وذك الفقد التليد
لم تستقر يمامات الفرح على مدائني
تلكز ثبات الصمت ب رفيف متأنق
و ن ن ع ي
اهزوجة الفقد الساحقة
منداح ذاك الوجع ذو سلطان مكين
بعد ان غادرني والويل وعوده لاانكاثا
وانا مازلت انسلخ من ظلي
اتسق وطيفه وبقايا جذوة
من اتون الزمجرة

ثلاثة لايشطرها بعد رابع

وبفمي لحن يغني

لم تتزحزح همسة من ترقوة التأهب
ولم ترتد ::


وحيث غرنوق وجهك يسبّح الماء
يشح وهلة ف تدركه قطرة 
يستبيح موانئ اللهفة رواء
 ك آية يقينْ
تأتي بغتة  لقوم تقهقروا جنحة ::

وعباب موجة كوثير نعيم::
كيف اتخذ من عينيه سكنى ؟وسكينة
ولانشيج الويل يخبره عن حاجة الرسو ../
اخليلي اي انهمار  اشاء بعضي للغرق::؟
وترائب الأنا تشهق رغبة العناق
ان لاتتسع ترقوتي ل حديث الفراق
وبعضك اكعب توجسا
لم اكن  نشوة الخطيئه؟فلا لااذ للفرار../
تعفف وهلة واحتفى دهرا من قرب
بمحاذاة شفاهك تدلت فتنة 
تراوغ آماق النوى
ل ترضيها ب بسمة حين مثول::
لم اتمادى حين جلجلة وتحريض
الا ان القطاف زج ببعضي الحبور
ولم اتمارى غفلة الا والقبوع خلود

فلاتثريب ان لم تستقيم واتمت ركعة الوصل ::بقنوت
مشرئب عنق الوفاء حيث سابع سماء ولاخنوع


ثم ممنوع على اانفاسك ان تعبق بعطر انثى سواي ::

تهجد بصلاة الغيم ../

بسملة حرف  ثم تلاوة وتهجد بصلاة الغيم
فَ لا  لجوء لمارج الجن بين مساحاتيْ
إلا وبللها الودق حفنة
فَ تخاذلتْ حين توقْ واضحت برداَ وسلاماَ
سلام لِ نبضي المتهالك دونك
المتعثر ب ألف خطيئة كلما ارتسم طيفك
ال وهنْ حين حلم به ألتقيتكَ
وكانت رحلة العناء طويلة
ماان تشبثت كطفلة بين عنقك وصدرك
ونبضة غجرية تتراقص شغباً 
وتلفحني بزمهرير الحاجة /
وادركنا سنة جدبْ اقتعلتْ  فسائل النورْ
ايني .؟ ابحث عن قطرة  ولاجدوى ../
::

ما أن يزاورنيْ طل المطر}
أتنبأ مواعيد الغيم   ان لم يخونها للمرة الألف
واترقبْ هنيهة العناقْ ل تجلب فرحة كبرى :: وتبرج
 بجلباب طاهر  وعهدا لن ارتضي الا بفستان أبيض
يلوك طهري وقناني الأذفر
ل كاعبْ الغواية حين تهذي لحن مجيد
صبية متعجرفة
تلعق من أنامل الإشتهاء حفنة تفاح
ولاتأبى ب زيغ أبصارهم  حين تورط
وعبق يضوع مستطير
وانت ::
سلسبيل من مطرك ومائدة المن والسلوى/ هبة السماء
ونجدة لمخمصة الشعور ::سجدة السهو حيثْ ترقوتيْ
ونشيج النبضْ ""لاقيامة بعدها""  فلا تخشى 
ذنب القرب ورضابك طهارة ووضوء 
 ودونك  ي عميق لامساس لمساحات نبضي المدلهمة 
تستوحشْ الظهور مؤصدة بِ اغلال العتبْ
فَ اغويك بخصلة منسدلة ووحدك من يتخدذها مسد
يزجر  عبث الإحساس من  آل نونْ،  ف ارتضي بعد شفاعة للغيابْ
،
وبكفي ينهمرْ الدمع من مآقي اليراع حين نحيبْ
ف أصد الهمسْ  بسمهاج وعد ويهدأ

وشفاه حرفه غارقة بالماء  فتلفظه راحة ورغبة
ليستقيم هدي الصمت::
وتهجو خطى القرب ب حرف وليد 
آسن ماؤه خرير من نديف لغيمة عاقر
جلجلها عنوة فَ اقترفت خطيئة النشوة
ومغبة الخنوع ـ اطفال شوق تليد

تتآوه والف آه   آآآآه
لاتكفيها طبطة كف 
ولا رخيم صوتْ

واغوثاه ـ تصدح وليتك تجيبْ
بِ كوثر تتنامى به الأفراح
تلتصقْ بكلها وتتعدها بالوفاء
بعد حزنْ 
:: ثم أنني أتخذته خليلي حلماً
فوجدته واقعاَ فكيف لاايدركني الوجوم

صراط الفرحح ../


كل شيء دونك يحتضر
يتشبث ب صمت مدقعْ
يزاور مدن النسيانْ 
وانا البتول الــ مافتئت تقدّس مكمن  الطٌهر
تغيب أنتَ لِ يطالها هم الزؤام
ترحـل أنت وبالذاكرة تتربص ب زرابي الأمل
علَ وعد الجنة يتحقق

أنا ا  ا ا الملاك المتباهية بشمائلك رغم انف النوى
كأن مغبة فقد الجناح زادتها هيمنة
كأنها قبل ان تزداد وهنْ تراجعت  ثم استدارت
ثم سقطت بِ جب قلبك وماعادت  قادرة بعدها على التحليق::
وأنتَ
كأنك المغفرة الـ تأتي شفاعة 
بغتة الحاجة ،
تلملم شظايا الدنس
تبعثنا لِ يوم مجيدْ
ولن تخشى  نداء الوعيد
مادامت تعبر صراط الفرح  بلا تقهقر

عد لي ، واعد الوعد
عد لي ولا تتأخر