الجمعة، 7 ديسمبر 2018

متمرغه بالسكر ../



ك كل الامنيات ال ادسها بين نبضات الوتين
ارتبها ل تزهو وتزهر
اسقيها من ودق الوصل تترى
وبِ عربده مساء
ممشوقه اطراف الليل ذات ارتحال
وفجر مبتسم ثغره
حقق الامنيه ولنا الملبي
فهل سيزيد لو نشكر.!
عٌد لي من واحد ل الالف
عيدها اصرخ بها
لِ اتوجه لِ صوامع الجمال
وافتن بكَ. خلوه!
عاودها مرارا وتكرارا
وبدهائي س اصغي وكآنني لم اجيب.!
ساعيد تمريغ عبقك بين كفي.!
رغم انوف الاجابه

اما آن الاوان انْ تهديني كلك
اخبئك ب اناي طفلا
يولد باحشاء الطهر ويكبر
ترعاه كفوف الغيوم ب عنايه

وتحتنا مدينه من مطر.!
واني اخشى بك ومنك
ال غ ر ق
واني اخشى وبكَ الغرق
والوعد ال تحقق ك حلم مؤود
عاود الحياه برشفة من ماء الحب

ليتها ليتها ليتها
وعود احلامنا بكلها تتحقق
لانضخ ماء الفرح
وان كانت السماء حبلى ب اماني ورديه
اهتزت وربت بور الافياء المنفيه ب جوى
واياك نحب../
و نبض ان يتراقص بين اوتنه الصمت
كلما دس بضع حنينه فاقت ولم تعاود الاغفاءه
ونحن المحدقين
ذات نصر../
كل انفاس مكروبه الا انفاس العشق
وكل قرب محّرم بالحلم اهذيه../
وكل صبر جزع اشد من ازره
ب اغفاءه وهل سيستجيب /
واني والمطر نعشق التكاثر
وهل غيرك لانوثتي يثير؟؟

ي
ث
ي
ر
مثير../
اسكنك والخافق بقربك ابتهل
ذاتِ لم تمسها سوىاسراب من ملائكه النور
وخريق اذعر من لدن الانا بللها رضاب اناك
اغتسلني من درن الحاجه ومن اغبره الانتظار
اغسلني بك مرغني بك واصهرني../
اقترب مني ولكن اخشاني


ف احذرني .!
ولاتخشى المثول
س تخر خشوعا احداق الوجوم ذات افتنه
ب ترف انوثتي
ف احفظني من نزوات اماق العابثين.!
وانا واناي ب غفوه نرفل
ف سحقا ل اجياد تمايلت حيثنا
تنتظر الجود ولامن مجيب../


ومضة ذات عناق
تسكنني وانت تسكنني../
الف انثى سوايا يمارسن
فن الانجذاب نحوك


يمرغن ما بصدورهن من دفئ مكنون
ل تتلقفه انفاسك وتشفى من زمهريره البعد

وانا وال هم نمارس كيدنا
فلاتقرب ولاتخشى 

وان بعدت.!
يكفيني التصاق الروح لحظه همهمه وتين
وهذيان يراع
فمن بغيرك ي اناي اهذي.!
من سواك يَحرك ساكانات النبض
ف تغدو عاديات../
واينك عني واني اليك كلي وكلي لك
واعشقك واحبك ولااجيد سوى ممارسة حبك
هذت بها الف امراه وانثى ويزيدون
ولكنها ليست ك حبي
ف سحقا لاناث تحاول ان تعبث ب حرفنة احساسي
ولك خالص هذا الاحساس يناغي
ف التقطه ../
واحبك بلا زيف ولارتوش
وحروف مبرجه
احبك لامكبله ولامكتظه ولا ممتلئه

اح ب ك
اربعه حروف عندما انطقها
تزلزل كل غافيات الحس من لدني
فهل س تصلك؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق