::
اسمع وشوشة ك زعافْ
اهش بعصا التذمر فَ تتكاثر
ل تكون نبأ يقين../
تتهدج أنفاس الخوف
وتتقهقر :: ولا نجاة
لاأفهم كنهة التجافي.!!
ومازلت} أعبر ميعاسْ القرب
فَ يدهسون بضعي
أختال ب كهنوتْ دس الضوء عنوة
كراهبه ألق
فَ يهزمنيْ دامسهم اويحهم
::
هذا المساء ك فرح مشرّد
او هدوء بات لقيط يعدونه بالنصر ويهزم
وزوبعه ب رأسي ك سديم ::
لا تتركني وهلة الا وكلي منهك
وريح اتت حين غفله ب بشرى فرح
ثم غيرت مسار الهبوب بجبروت هزيم
على حافة تحقيق وعبق منهم يكآنه المشجب
أرتكز ونصف حلم وفتات أمنية
هزيل كنفْ الإجابة
كلما صفعه من مارج قولهم
جذوة هـ م س ةـ
تسامى وأنصهرْ وأظنه التليدْ
مذ فراقين وأكثر
وصوت الأنين حانق ب حنجرتيْ
وبرزخْ الـنحيب اكتظ
لاتتأهب ترقوة الـوجل
ل تمج ماعلق ولاتتنائى هنيهة ل يزفرْ
/ وأنا مازلتْ أزمزم ماتبعثر عنوة
و
ي
ت
ع
ث
ر
ظنأ أن قهقهة الهزيمة ترغمنيْ الخنوع
هيهات ماحسبتها سوى مكاء وتصديه ف سحقاً
/ول نسك الـتجانفْ
أقلم أظافر الجزع
كي لاتخدش وجنة الهدوء
كلما تعربد ماجن البعد وزاد ظلمهم
اوااه ي أبتاه
أحدودب ظهر الـوجع
كَ طفل مازال يجر أذيال الخيبه ل تتملص ولاتعود
وجده محملاً بِ أنات الحاجة ذات ضنك ك عرجونْ قديم::
ك أفانين تنامت ب ماء آسن وعادت شاحبة
يجوس حول مراتع الـ ولاء
وهم صمْ عن مزامير الـنداء::
ما وهن بضعي الا والـمغبة
نجاة س تحملهم اوز ارهم حيث الجحيم
وأقسم ::
وصوت أمي الحنون برخيم يصدح حينْ حلم::
هيا اقتربْي وَهب لي حزمة زادتك وهن على وهنْ
ل نشعلها فَ تهبنا ومضة أمل وحبور
مادمنا نسير على الصراط المستقيم
نصيرّ الكلح شفقا ونوراً
أمان امان يغشاك وسلام ل يوم تناد
لاضير يَ أنتَ قريباً
لهم الأفول ف لتنعم ب الفردوس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق