الجمعة، 7 ديسمبر 2018

سريرة الجوى ../



مسبـل هذا الأنينْ
عله تسجى هنيهة إشتعال المواقد
ونفثْ رماد الذكرى عنوة ونكالاً
هـارب والوغى أنهكني
عويلا وثبورا::
على رسلك ثم الهوينا
تالله ما انساق وهناً
ولكن غَسانْ القلبْ ماتفيء حبوراً
من بعد نبؤة النوى::
وأرعن ذاك صبريْ../
مترس رتاج البُعد ومسافتين من صد
لم يزجر زمجرة الغيابْ  ما أنوكه..!
وصفاقة الهم بها تحث خطى القربْ
ويتشاسع بوناً::
مازال نصف ظلك يرتق هوة الفقد
ويتم أنباء طروس الفرح إزاء وهلة الحاجة../
طفق ذاك الـتوق يبعثر قوج الهدوء
يهادن بضع صمتي فيؤز عطره حثيثا
وسريرة الـجوى الـ ماوشوشتك بها أيا خليلي../
مافتئت نبأ يقين::لاحياد عن سدرة الملتقى
وانت يكأنك نبي النورْ وعبقكَ صراط هداية
ماتزحزحت قدر انملة إلا والوجل متربص بي.!!
::
 أقترب  يَ نمرود ::
تماهي حد التعادل
حد أنساني بك ي جليل../
من أنا حينما أعبرك من حدود البدء
الى اطراف النهايات .!
يبصق الهم زعافه
يركل مدلهم بعضهم
ويهدهد الهزيع ب أهزوجة النور
فهاتك : 
وتوضأ ب فاره نوري
غسلتان وأتم الثالثة نافلة حب ::
هناك على صدري حضارة وفاء
فلاتمخر وعلى جيدي يكون الرسو
ثم أقبع دهرا واخمد وجيب الوتينْ
تمتم حول شفاهي ب إلياذة الهوى
لاتصعر خدك لحظة الحاجة
يَ رجل مازال ينتشلني من براثن
تشبثت بطهري ../ توبة للسماء
فيغرقني من كنهورة الحب ودق
عثرة هي خطى القرب منهم
ول أجلك عينيك تأججت توقداً
مفاتن بضعي لِ رشفة الريان::
لاتمنن تستكثر  واقيم بموائد السكر
إعتكاف وقنوت:49:
واستل من عبقي ليلوك بضعكَ الأذفر
واسبل على  مرافئ اللقاء نثيث اللمى
 تلذذ بِ جنتي نسك إحتوء  وغواية../
يً أزيز مااتم نسكه وكان متماديا 
ب ترقوة الأنا لم يلفظ نسمة
ولم يعود مخذولا
علمني كيف اتم قصيدتي
اذ مانالها البعد تشظي
وأنت المبتغى ::
عالقا مابيني وبيني
استيلاء وعهد ضوء
لاينعتق ولايآفل::
امدرك ؟ ازيح برزخ حال بيني
وبين قطرة .!
اكمم فاه الجنون كي لا يتعاظم
شبق أمنية
ينضخ نهرا جاريا من الجنة
ف مرغني حتى الغرق
رؤم وامان
احبك رتل مجيد تتلوها شفاه الأنا
على أصابعكَ غنجاَ
ف يثور الخامس دلالاً
ل اتمها ( قبلة توق وحب)

::

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق